من أكثر حواس الإنسان حساسية هي الأذن لذلك فإن بعض الأصوات تعتبر للبعض ضوضاء وتدخل إلى الأذن في صورة موجات صوتية وقد يتحملها الفرد بنسب مختلفة من 20 هرتز وتصل إلى 2000 هرتز وتدل درجة الهرتز عن الموجات الصوتية التي تدخل إلى الأذن في الثانية الواحدة, كما أنه يوجد بعض الأصوات لا يستطيع الإنسان إستيعابها أو تكشف عنها الأذن وللاصوات نوعين مختلفين هما
الصوت الداخلي
وهو الذي يصدر تحت تردد 16 هيرتز ومعروف عنه بأن إسمه الإهتزاز وهو معدل منخفض للجلسة الواحدة الطبيعية.
الصوت الخارجي
وهو الذي يصدر فوق تردد 15 هيرتز وهو معدل زائد عن الجلسة الطبيعية.
ويوجد بعض المدن حول العالم يزيد فيها المعدل الطبيعي للموجات الصوتية عن 45 هيرتز كمدن دلهي و كالكتا و مومباي وشناي الموجودين بالهند حيث أن نسبة التلوث الضوضائى تزيد بمعدل كبير هناك وهذه نسبة غير مقبولة في الأماكن الحضرية على مستوى العالم حيث أن المعدلات الطبيعية للموجات الصوتية تكون
بالمناطق السكنية تبدأ من 25 هيرتز إلى 40 هيرتز
بالمناطق التجارية تبدأ من 30 هيرتز إلى 60 هيرتز
بالمناطق الصناعية تبدأ من 40 هيرتز إلى 60 هيرتز
بالمناطق التعليمية تبدأ من 30 هيرتز إلى 40 هيرتز
بمناطق المستشفيات تبدأ من 20 هيرتز إلى 35 هيرتز
التلوث الضوضائي ومصادره
عمليات الخدمات العامة و الإنشاء والبناء.
التلوث الضوضائي الناتج عن الصناعات المتعددة.
بعض الأجهزة الموجودة بالمنازل كالتليفزيون والراديو والحاسب الاَلي.
بعض وسائل المواصلات كالباصات والسيارات والطائرات و تعتبر وسائل المواصلات من أكثر أنواع التلوث الضوضائي إزعاجاً للمواطنين.
0 التعليقات :
إرسال تعليق